التعلم أولاً التكنولوجيا ثانيًا في الممارسة العملية: إستراتيجيات، وبحوث، وأدوات جديدة لنجاح الطلاب.

المؤلف: ليز كوب.

ترجمة مكتب التربية العربي لدول الخليج.

سنة النشر: ٢٠٢٤.

عدد الصفحات: ٢٦٩

هذا الكتاب هو الجزء الثاني المكمّل لكتاب "التعلم أولاً التكنولوجيا ثانياً: دليل المعلم لتصميم دروس فعالة"، وقد صمم لمساعدة المعلمين في اختيارهم لأدوات التكنولوجيا والاستراتيجيات التعليمية بناءً على فهم الطلاب.

لاحظت مؤلفة الكتاب ليز كولب على مدار سنوات عديدة أن مستويات انتباه الطلاب تكون عالية عند استخدامهم للأجهزة الرقمية، فبدأت في التساؤل حول كيفية نقل مستويات انتباه الطلاب إلى مستويات أعلى، وقد أدى بحثها المكثف إلى تطوير إطار ثلاثي يكون فيه الهدف التعليمي - وليس الأداة - هو العنصر الأكثر أهمية في الدرس المعين.

ومع هذا الفهم، فإن هذا الكتاب يوسع الأفكار الواردة في الجزء الأول من "التعلم أولاً... التكنولوجيا ثانيا"، حيث يعرض:

·      نظرة عامة على الإطار الثلاثي المشهور والذي يحظى بتقدير كبير لدى المعلمين.

·      تجارب عملية خطوة بخطوة لمصممي المناهج الدراسية، ومدربي التكنولوجيا لاستخدام إطار العمل الثلاثي مع معلمي الفصول الدراسية من أجل تصميم أفضل للدروس.

·      اثني عشر درسًا حقيقياً قام بتصميمها معلمون من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر من أجل تلبية العناصر الثلاثة لإطار العمل، مع اقتراحات حول كيفية تحسين الدروس باستخدام التكنولوجيا.

يقدم هذا الكتاب لقراء الجزء الأول من "التعلم أولاً التكنولوجيا ثانياً، أبحاثًا، وسيناريوهات، وحالات، وأفكارًا جديدة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم، ويبني على معارفهم السابقة. أما القراء الجدد فيقدم لهم هذا الكتاب إطار العمل الثلاثي، ويوفر لهم الأبحاث والأدوات الأساسية لاستخدامه، إلى جانب نظرة عامة على الإطار، حتى يتمكنوا من تطبيق ما تعلموه دون أن يفوتهم أي شيء.

الجمهور المستهدف:

المعلمون من رياض الأطفال إلى الصف السادس عشر، ومصممو المناهج، ومدربو التكنولوجيا